My Photo
Name:
Location: cairo, Egypt

Tuesday, December 12, 2006

من يختار اليأس


الاعزاء جميعا
بعد تفكير طويل قررت كتابة هذا البوست ليس خروجا عن الصمت الذى اعتدته ولكن ظننت انه قد تغير بعض كلماته شيئا ما فى فكر احدهم ولو بنسبة ضئيلة جدا وقتها قد يبدو ان لكلماتى معنى
هذا البوست كسر للصمت مؤقتا ولكن ليس بداية للكلام
منذ وقت ليس بقريب وانا اقابل وجوها كثيرة اعرفهم جيدا واعرف ان الابتسامة دوما كانت لا تفارق وجوه البعض منهم اما البعض الاخر اعرف ضحكتهم فلطالما رنت فى اذنى ورأيت دموع تترقرق مع تعالى هذه الضحكات
الان كلما ادرت وجهى وتتبعتهم لم اعد ارى الوجوه التى اعرفها فقط اصبحت ارى وجوها ذات عيون زائغة اقرب للشاردة منها للحزينة لا اعرف كيف اصفها ربما لم استطع قرائتها جيدا
لكن ما استطعت قرائته هو نبرة الاصوات التى تشير الى اليأس والحزن
ومع التعمق فى عالم التدوين وقراءة العديد والعديد من التدوينات رأيت نفس العالم ولكن بدون رؤية العين شعرتها من رؤى الكلمات
البعض يكتب بحروف من آلم والبعض الاخر كلماته تصرخ من الحزن والبعض ينسحب لانه غرق فعلا فى عالم اليأس ولم يستطع الخروج للتعبير ولو حتى بالكلمات
ما اخرجنى عن صمتى هو الرسالة التى جائتنى ومعها ملف باور بوينت تلقيتها من احدى صديقاتى واحببت ان نتشاركها سويا فقمت بترجمتها بتصريف
تبدأ القصة بالحديث عن شخص اسمه جيرى يعمل مديرا لاحد المطاعم ودائما كان يتحلى بروح سعيدة وكان رده الدائم عندما يسأله احدهم عن احواله
"لو لم اكن انا الاحسن لكنت توأمه "
حتى ان العاملين معه فى نفس المطعم كانو يتركون اماكن عملهم فقط ليعملوا معه فى اى مكان يتواجد فيه

لماذا جيرى ؟
natural motivator لانه كان يستمتع بروح جميلة تعيد خلق اجواء رائعة تحسن دوما من موده
عندما كان احد الموظفين يعانى من يوما سيئا كان جيرى دائما يخبره بأهمية النظر الى الجزء الايجابى من التجربة السيئة
هذا الموقف استدعى الانتباه لمعرفة كيف يفكر جيرى ويتفاعل مع الحياة لانه ليس من المنطق ان يظل احدهم ايجابى على طول الخط
عندما سؤل جيرى عن ذلك كان رده
انه يبدأ كل صباح متحدثا الى نفسه انه لديه اختيارين ان اختار ان اكون فى مود جيد أو مود سئ ودائما اختار ان اكون فى مود جيد
فى اى وقت اصادف فيه اشياء سيئة فى حياتى من الممكن ان اختار ان اكون الضحية او اختار ان اتعلم من التجربة
فى كل مرة يأتى الى احدهم بشكوى اما ان اختار تقبل شكواه او النظر الى الشىء الايجابى فى تجربته ودائما اختار الجانب الايجابى

هذا ليس بالشىء السهل وهذا ما يؤكده جيرى

الحياة كلها مسألة اختيارات انت تختار كيف تتفاعل مع المواقف وتختار كيف يمكن ان يؤثر الناس على مودك
انت تختار ان تكون فى مود جيد ام لا
اختيارك هو كيف تنوى ان تعيش حياتك

منذ عدة سنوات وقع جيرى فى خطأ لا يجب ان يقع فيه مدير مطعم فقد ترك الباب الخلفى للمطعم مفتوحا
ماذا حدث؟
فى الصباح تعرض جيرى لسطو تحت تهديد السلاح
وبينما كان جيرى يحاول فتح الصندوق وهو مضطرب لمست يده بالخطأ مفتاح الانذار مما دعى اللصوص الى الفزع واطلاق الرصاص عليه ولحسن حظه تم العثور عليه وهو على قيد الحياة ونقل الى المستشفى وقضى ما يقرب من 18 ساعة فى غرفة العمليات واسبوع عقب الجراحة فى العناية المركزة وخرج من المستشفى وهو ما زال حاملا فى جسده بقايا شظايا من الرصاصات
وفى لقاء مع جيرى بعد ستة اشهر من الحادث وعن السؤال المعتاد كيف حالك اجاب اجابته الجميلة

"لو لم اكن انا الاحسن لكنت توأمه "
سأل جيرى هل تريد ان ترى ندوب الجروح التى احملها فى جسدى لكن السؤال الذى كان يلح اكثر من رؤية الجروح هو
ماذا يا ترى كان يدور فى خلد جيرى وقت الحادث ؟
كانت اجابة جيرى هو احساسى بانى مخطىء لعدم اغلاقى الباب الخلفى وبعد ان اطلقوا الرصاص على وانا ملقى على الارض تذكرت ان لدى اختيارين ان اختار الموت او الحياة

وهل كان مفزوعا وقتها ؟
اجاب جيرى ان المسعفين كانوا فى غاية الرقة وكانوا يرددون انى سوف اكون بخير لكن عندما ادخلونى حجرة الطوارئ ورأيت التعبيرات التى ارتسمت على وجوه الاطباء والممرضات شعرت فعلا بالفزع وقرأت فى اعينهم كلمة واحدة
" رجل ميت "
وعرفت انه وجب على ان افعل شيئا

ترى ماذا كان يمكن ان تفعل يا جيرى ؟

كانت هناك ممرضة تسأل العديد من الاسئلة الروتينية ومنها هلى تعانى من حساسية لشىء معين؟
اجابها جيرى بكل وضوح نعم اعانى ......و حينها توقف الجميع عن العمل وتوجهوا بنظرهم نحوى منتظرين الاجابة التى يمكن ان تغير مسار العملية
ويكمل جيرى اخذت نفس عميق واجبت
اعانى من الحساسية من طلقات الرصاص ومن خلال الضحكات بحت لهم انى اختار ان اعيش وقلت لهم
من فضلكم اجرو ا الجراحة واعتبرونى رجل حيى و لست ميت "
وعاش جيرى بفضل مهارة الجراحين بالطبع ولكن جزء كبير يعود اليه ولرغبته فى الحياه

كل يوم يمر علينا يجب ان نختار اما ان نستمتع بحياتنا او نكرهها
الشئ الوحيد الخاضع لكامل سيطرتك ولا يستطيع احد ان يفرضه عليك هو تصرفك وردود افعالك اذا استطعت الاهتمام بهذا الجزء
حياتك ستكون اسهل بكثير
الان تعلم ان لديك اختيارين
ان تيأس او ان تكون مثل جيرى
ا
نت الاحسن وان لم تكن الاحسن انت توأمه
تحياتى

88 Comments:

Anonymous Anonymous said...

ايها السا ده

فلتتزلز ل الجبا ل
ولتمطر السماء با لندى
لا با لمطر
ولتتحرك قو ى الماضى
لكى تتحد مع الحا ضر
لتصنع مستقبل مشر ق
فقد نطق
السحاب


توته

الموضو ع يمثل مصر كلها
تللك الوجوه الممحا ه
ع راى انا حره

البا ئسه
اليا ئسه

التى تنظر حبا ل النجاه

تللك الحبا ل التى كا نت
دوما لهم مشا نق

احيكى
فتح الامل
لمصر المخنوقه
المحروسه سا بقا

وافتخر اننى اول انسا ن يصل
الى عا لمك الخا ص

الملىء با لنور
والخاص
اخوكى
الذى يقدس احتر امك ونبلك

2:03 PM  
Anonymous Anonymous said...

اخيرا يا توتا
انطلاقة موفقة
متاكدة انك مش حتبطلي تدوين خصوصا انك مدونة من الدرجة الاولي
بوست رائع و معبر
الي الامام يا جميلة

2:58 PM  
Anonymous Anonymous said...

الله اكبر
يا الف نهار ابيض يا الف نهار مبروك
اولىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى

وعلى النعمه انا ممكن اضرب نار
واوزع سجاير وشربات

6:17 AM  
Anonymous Anonymous said...

مدونة جميلة اوى يا توتا وربنا يوفقك وعايزين المزيد

تحياتى

12:55 PM  
Blogger tota said...

الجحيم
اشكرك على كلماتك الرقيقة
انا متأكدة تماما ان اليأس حط بكل كيانه وعشش فى كل بيت ورسم على كل الوجوه الحزن

ما زلت لا ارغب فى التدوين لكن احببت فقط ان انفى فكرة ان اليأس ليس اختيارنا واننا وحدنا فقط نملك ان نغيره فلماذا لا نغيره

اشكرك مرة اخرى

2:14 PM  
Blogger tota said...

كلبوظة
اول مرة اتحول من دور معلقة الى دور مدونة

مقدرش اوعدك انى هكمل تدوين مجرد رغبة ملحة لتوصيل رسالة لناس كتير حبيتهم ويصعب على ان اراهم يختارون اليأس بدل الامل واقف مكتوفة
اتمنى ان نعرف حقا ماذا نختار وما نهاية هذا الاختيار

بصراحة ان اتعلمت منكم كلكم قبل ما اكتب فأى فضل لا يعود لى بل لكم
ميرسى ليكى

2:18 PM  
Blogger tota said...

المهاجر
ميرسى يا بن بلدى يا اصيل

انا عارفة انك انسان جميل ومشجع
بس هختلف معاك فى طبيعة تشجيعى
علشان تشجعنى انقد البوست وقولى ايه وصلك منه وايه فشلت انا فى توصيله
قولى هل كان مجرد فكرة اكاديمية ولا حسيت منه بالمعنى

قولى يا مهاجر
تحياتى

2:20 PM  
Blogger tota said...

كازانوفا
اشكرك على الزيارة

ولا اعد بالمزيد الا اذا شعرت ان هناك صدى للمعنى من البوست والا لماذا نكتب اذا لم يتحقق الهدف من الكتابة
لا انوى مجرد تفريغ افكار على اوراق لاتلقى كلمات الاعجاب او المجاملة والا يكفينى ان تكون افكار فى ذهنى او على اوراق فى درج مكتبى

تحياتى

2:23 PM  
Blogger علان العلانى said...

قراءة فى بقايا الصمت المكسور

العزيزة توتا

بين كسر الصمت وجبر الخواطر وبداية الكلام تحلو المباغتة وكما يقول الفيلسوف التوسير ” ليس هناك من خطاب بريء" فمن يختار اليأس أحيانا كمن لايختاره ولكن هناك من ينكراليأس"كما نكر عرش بلقيس " فى صورة الفضيلة ويسميه صبرا وإن كان غير جميل بأية حال فهو بديله أو توأمه فى النسخة المحلية ولكل ترجمة خيانتها لهذا فلندع القصةالمترجمة جانبا ولنتأمل ما قبل القصة ولنتوقف على عتبات العنوان (من يختار اليأس) الذى سقطت أو أسقطت علامة إستفهامه؟ وكأن الإجابة هي السؤال فى محيط من علامات الإستفهام البديلة ثم تأتى الصورة لتشكل بإستفهامها البصري رؤية لخروج الملاك من صرة حنانه المنكفيء، ليقف مادا اليد لدائرة التواصل آخذا بيد المرتقي واليد الأخري على القلب وفى النظرة ثبات يواسى وكأنه يقول للعائد نحن لم ننس ولكن طول الجرح يغري بالتناسي
بين الكف والجناح بين ضيق الحرف ووسع الرؤية بين الدلالة والأثر لم تتحمل الحكايا" رغم دلالتها وبشرها أن تحجب كلمات تقديمها لم تقو أن تكون بديلا لحادث كسر الصمت الذى كان زجاجيا بحق فقد كان صمتا شفافا كان صمتا مسموعا بوضوح يغرى بالتفكيك فعلى امتداد تعليقاتك الرحيبة التى كانت مقالا خارج قيد الانتساب تتأبى أن تكون بداية القول "قيل له تقدم قال أستحي تخطى الرؤوس فقال هذا أول الفقه". لقد كانت تعليقاتك وأينما حلت نصوصا تحدد الوجهة وتتراكم فترسم الرؤية فهل بعد هذا يكون صمت؟ وهل كان ومنذ أول تعليق صمت؟ أم أنه كان كسؤال العروس قبل الكتابة الذى لاينتظر بعده الكلام بقدر ماينشد السكوت /الصمت الذى يكون علامة الرضى ---
الرضى الذى يناسب كمفتاح للتحويل لقراءة الحكاية في نسختها المحلية والشعبية بعد كل الانتباه لجيرى وتوأمه ومترجمته
كل التقديروالشكر
وقبل ذلك وبعده الاحترام

4:52 PM  
Anonymous Anonymous said...

حلوة جداً ومؤثرة جداً وانا اتاثرت بيها ومبروك

11:07 PM  
Blogger tota said...

استاذى العزيز الغالى علان

قد اكسر كل وعودى واكتب تدوينة يعقبها تدوينة فقط لاحظى بتعليقاتك لدى
فدائما يثرينى التعليقات التى تبحث فى عمق الكلمات ,التى ترى ما خلفها وهكذا انت قارىء وكاتب متعمق وواعى وقبل كل هذاتعرف كيف تعلم وترشد

من يختار اليأس

كعنوان احببت فعلا ان يبدو كأنه بداية كلمات سوف يعقبها تفسير
كأن اقول "من يختار اليأس لا يرى من الحياه غير سيئها

النص فى حد ذاته لم يكن بقوة الفكرة التى جذبتنى بشدة
فكرة الانسان يختار كيف يبدأ يومه وكيف تكون حياته ولانك رغبت فى العزوف عن مناقشة القصة وترجمتها فانا اعرف انى لست بمترجمة ولكن ما كان يعنينى هو الفكرة ولو من خلال كلمات الترجمة الركيكة حاولت توصيلها دون محاولة فى تغيير نص الكلمات او الرؤية منها
فلو كان النص فكرتى من بدايتها لاختلف البوست
ولكن لانها ليست بفكرتى فليس من العدل اعتناقها دون الرجوع الى النص المكتسبة منه
فما انا هنا غير قارئة اعجبتها القصة وفكرتها فاحببت ان اتشاركها عل بها يختار احدهم ان يبدأ يومه بصورة مختلفة وعسانى انا اتعلم ان لا اسقط فى بئر اليأس وانا اعلم انه اختيارى

استاذى لا يسعنى غير ان اقول انك من الكلمة والصورة استطعت ان تصل الى ما هدفت اليه حتى انك قرأت سبب اختيارى للصورة بعينها وهو نفس ذات السبب الذى من اجله كسرت صمت التدوين لا التعليق الذى هو ابعد ما يكون عن الصمت بل هو الحديث الذى لا ينتهى

لك كل التحية والتقدير وتواصلك معى بين الكتابة والتعليق لا اجد كلمات تصفه

1:59 AM  
Blogger tota said...

قمحاوى

تعنى لى كلمات الجيل الجديد من الشباب الكثير وانت وعربى ومنجى شباب مختلف مهتم بفكره وبمحاولة المعرفة وبتنمية عقله اكثر من المئات التى تفضل ان يكون وقتها للهو اكثر وربما تأتى او لا تأتى القراءة فى اى مرتبه لديهم

سعدت بك ولو عرفت كيف تختار وان تتحمل اختيارك فانت فى وضع الاقوى

تحياتى

2:04 AM  
Anonymous Anonymous said...

يا توتة يا جميلة... وحشااااااااااني موت،
أيه الموضوع الجميل ده، هو ده الكلام... كان لازم أقرا لك حاجة قوية بعد الصمت الكبير ويا زين ما كتبت...
عاوزة من دا كتير وحياتك علشان اتعلم منك

المسألة إختيار فعلا... يعقبه قرار وتحته ألف خط احمر...
القرار
القرار
القرار
جيري قرر أنه يعيش مش كده
:)

4:33 AM  
Anonymous Anonymous said...

القصه جميله يا توتا
وبتفكرنى بكتاب اسمه
How to Win Friends and Influence People by Dale Carnegie

ما اعرفش انتى قريته ولا لأ...لو ما قريتهوش قول لى وانا اجيبهولك معايا..

المهم..القصه وجيرى عموما خلى كل الناس تحبه لانه دايما كان بيدور على الحاجه الايجابيه فى كل غلطه وفى خطا

وتمسك جيرى بالحياه.. اكبر دليل على عدم الاستسلام

5:31 AM  
Blogger علاء السادس عشر said...

العزيزة توتا
سعيد جداً أن أقرأ لك
لا تبخلى علينا بأفكارك ولا تخفى قلبك عنا

2:57 PM  
Blogger tota said...

اورينتال
اشكرك على تعليقك
بس عايزة اقولك ان عندى مشكلة فى التعليق عندك وعند مدونين كتير مش عارفة لسه احلها لانى مش عارفة سببها فمضطرة ادخل بلا اسم واوقع فى الاخر

انا سعيدة بزيارتك ولا اخفيكى انى بعد كتابة البوست فكرت كثيرا فى الغائه لانى لم اقتنع به لكن اقتناعى بفكرته كان الدافع فى التغاضى عنه كنص ادبى

واشكرك على الزيارة مرة اخرى

2:58 PM  
Blogger tota said...

المهاجر
كده انا بدأت احسك صح
نفس كلامك بالضبط قاله الجحيم وذكر ديل بعينه بل اضاف انه حوار اشبه بحوار الموارد البشرية

انا مقتنعة بفكرة كون البوست اكاديمى لكن مقتنعة ايضا اننا مخيرين ولذا يجب ان نستفيد من هذا
جيرى فى حد ذاته يعنى لى الفكرة فى القدرة على الاختيار لكن غير واقعى انه يكون ايجابى على طول الخط
اظن الاعتدال هو الواقع ومن حقنا ان نيأس ولكن ان نخرج بسرعة ونستفيد لا ان نغرق فيه

واشكرك على التعليق

3:13 PM  
Blogger tota said...

علاء
لالالالا مش متصورة انك بتزورنى
وسعيدة بزيارتك جدا انت احد المفضلين بدون مجاملة

بس صدمتنى
انت بالذات انتظرت تعليقك ومش معتبرة الخمسة عشر كلمة دول تعليق من علاء السادس عشر
مش ادعاء انى اعرف فكرك لانى بس اعرفك من تدويناتك وتعليقاتك
لكن متوقعة تشريح للبوست ورأى فى فكرة هل انت مخير فى ذلك ام هو مجرد فكرة اكاديمية من افكار ديل كارنيجى

هعتبر ده كان تعليق مجاملة بس عن قلبى

ومنتظرة تعليقك
تحياتى

3:40 PM  
Blogger alnadeem said...

أخيرا
طلعت قماش
يا ما انت كريم يا رب
بس ماشي
بقي انا اكون اخر من يعلم
ألف مبروك يا توتا

حقيقه هذا الحدث لا يقل أهميه عن فتح الأندلس
أو حريق روما
وهذا البوست
ثري بالدلالات
زي بوست القمر بتاع شاديه بالظبط
مبروك مجددا
وفي انتظار باقي البوستات
هههههههههههه

9:21 PM  
Blogger علاء السادس عشر said...

العزيزة توتا
تعليقى ليس مجاملة ولكنه حالة فأنا أسعد جداً بكل ما تكتبين ,بالنسبة لهذه التدوينة فأى تعليق أو تحليل أقدمه سيظل مرتبك ومرتبط بمودى أو بحالى عند الكتابة هل أنا فى حالة تفائل أم لا , مشاعرى المتقلبة ستجعل التعليق وصف لحالتى وليس تعليق على التدوينة ,التدوينة تحمل رسالة أؤمن بها أن الأنسان هوالمسئول على أختياره وأنه فى يده أختيار أن يكون سعيد أم لا ,لا تعلمى مدى الزمن الذى أستهلكته حتى أصل إلى قناعة التوقف عن التواكل على الآلهة وتعلم أتخاذ القرار بما أشعر وبما يحدث لى.
والآن كما ترى لقد تحول تعليقى لحديث نرجسى عن النفس وهذا هو الجمال فى هذه التدوينة التى تفتح القلب والمشاعر وتمس نفس كل من يقرأها إذا ملك جراءة النظر إلى الداخل.
تحياتى أيتها الأنسانة الجميلة

12:19 AM  
Blogger tota said...

النديم العميق الجميل
لو تعلم انك احد اسباب كتابة هذه التدوينة
بعد كتابة البوست الذى كان عبارة فقط عن عنوان وصورة
هى عيشة ولا موتة ولا فوتة فى حارة سد

كلماتك حملت دلالات كثيرة والصورة عمقت المعنى اكثر
ثم انطلقت لافتح الميل لاجد رسالات من اصدقاء تحمل كلها معانى اليأس ومع الدخول على التدوينات المختلفة نفس الشعور السائد العام المماثل للواقع الخارجى
واحساس العجز ينتابنى لانى لا اعرف غير كلمات المواساه وهى لا تحل اى مشكلة
اعلم ان اليأس شعور يصعب التحكم فيه لكنى مقتنعة انها بمقدور كل منا ان يعرف متى يوقف هذا الشعور حين يجد انه اساسا هروب وليس حل

نديم شرفت المدونة وانت تعرف قدر اهميتك وبساطة كلماتك لكن عمقها هو ما احاول ان اتعلمه منك

تحياتى

3:45 AM  
Blogger tota said...

علاء السادس عشر
هذا بالضبط ما اردت الوصول اليه
ان تدخل الى عمق الفكرة وتحدد مع نفسك هل انت مدرك انك من تختار وليس هناك فرض عليك فى اختيارك غير حساباتك التى تساهم فى حسم هذا الاختيار سواء اختيار مقدراتك او اختيار ما ستؤول عليه حياتك او حتى ابسط شىء وهو هل سوف تتفائل او تصاب باليأس حينها سوف لن تجد من تلقى عليه اللوم سوى نفسك
نحن مخيرون فى ما نحن مصيرون اليه
البوست هنا نوع من انواع الاستقصاء المصحوب بشرح لسبب اختيارك لهذا كان مهم جدا ان اعرف من كل من يعلق ماذا اعتاد ان يفعل وماذا ينوى ان يفعل واذا لم يعرف انه مخير هل وصلت الفكرة وهل هذا سوف يغير شىء
استمتعت بنرجسيتك واتمنى دوام التواصل
وشكرا على كلماتك الرقيقة
تحياتى

3:55 AM  
Blogger 3rby said...

قبل ماتقري التعليق اقري بوستي في شباب من اجل التهييس

انتي بجد جامده جدا
سعات باحس اني نازل عايز ابقي قرفان وضارب بوز
بس بجد من النهارده
من اللحظة ديه
ان لم اكن الاحسن فانا:(ابن ابن عمة امه او ابن بنت خال ابوه)
ههههههههههههههههههه

1:44 AM  
Blogger 3rby said...

صحيح
انا زي ما قلت بقيت كده(مش هاقول ده كله تاني)
مش بس بسبب الكلام اللي في البوست
كمان علشان كتبتي البوست
زغرودة بقه
روللليييييييييييي

1:46 AM  
Blogger tota said...

ايبى

ميرسى على الزيارة
على فكرة القصة دى هتكون اكثر تأثيرا فى الشباب عن الكبار لسبب بسيط كل لما كبر السن كل ما كان صعب تغيير الافكار كأننا بنحاول اختراق صدفة صلبة هو ارتاح فى وجدها حولين نفسه ومش عايز يغيرها
لكن الشباب بيكون عنده مرونة اكتر واستعداد لاعادة هيكله نظامه

الفكرة منطقية وبديهى اننا نختار
اختارى دايما تكونى ايجابية وان صباحبك يكون احلى صباح

تحياتى

2:22 AM  
Blogger tota said...

عربى

عربى الاول
اذا انت تتفق معى انه اختيار
وانت بنفسك بتحدد عايز مودك يكون ايه
زى ما قلت فى البوست بتاعك شباب من اجل التهييس بنفس الفكرة لكن بصورة كوميدية عميقة المعنى بس محدش استوعبها

مكنش تهييس بس السرعة اللى بتاخدها لتحديد مودك غير مستوعبة وبالتالى انكار وجود انك فكرت من الاساس هو اللى بيخلينا مش مقتنعين انه اختيار

ميرسى بصراحة على احساسك الجميل
بس عارف يا عربى صدقنى انا البوست ده كنت عايزة اهديه لناس كتير جدا بس لاقيت انى لو قعدت اكتب اسامى هوصل لكام مليون اسم غرقوا فى اليأس ومحدش عارف يخرج منه

طيب ولما نغرق استفدنا ايه اليأس شعور مش وسيلة لحل مشكلة لكن لازم نحسه اولا كإدراك للموقف والا نكون متبلدين

نورت يا عربى وقرايبه
تحياتى

2:29 AM  
Anonymous Anonymous said...

طيب والله حاعيط من الفرح
اخيرا يا توتا؟
ربنا كرمنا وفتحها عليكى وكتبتى؟؟

بس بجد
سكتتى ونطقتى باجمل الكلام
انا معاكى لااااااااخر سطر

ونسمي الصحوة
عودة الميت

تحياتى يا جميلة
امواااااااااة

3:43 AM  
Blogger ^ H@fSS@^ said...

شي الله يا سيد يا بدوي
الحلوة توتا اخيرا اتفضلت علينا و كتبت
و عندما تكتب توتا فهي تكتب دررا
و تفوح عطرا
ايه المعاني دي؟؟
ايه الاحساس العالي ده؟؟
ليه كنتي مخبيه علينا حلاوة طلتك و احساسك بينا بالمنظر ده
صحيح المقال مش انتي اللي كاتباه لكن برضة لا يخلو من لمستك المعهودة
تصدقي و تامني بالله؟؟
لا اله الا الله محمد رسول الله
انا يدوبك داخلة اشيك عالايميل لقيتك معلقة عندي
مبصتش حتى عالتعليق لكن قلت اروح اشوف اخبار التعليقات عندك وصلت لفين
اقوم يا واد يا مليجي الاقيكي كاتبه و مفرحاني

سلامي دلوقتي
و للتعليق بقية باذن الله

5:26 AM  
Blogger smraa alnil said...

كسرتي صمتك لتذبحينا
يا ريتني اكون زي جيري اصحي من نومي وانا ادامي اختيارين
علي طول بيبقي المفروض عليا اني اختيار واحد
واجباري اني اتعايش معاه
بس عارفة تاقلمت علي اختياري دي وبقول انه اكيد احسن
لو لم اكن انا لكان الاحسن تبرأ مني
وعشان كدة بحاول انا اكون الاحسن عشان اتبرأ من نفسي
واخلع عني ثياب الخوف والخذل
بوست جامد يا توتا
احييكي

6:36 AM  
Blogger tota said...

شهروزتى الجميلة

احساسى مختلف وانا برد على التعليقات
احساسى مختلف اكتر وانا بكتب فى حاجة من اختيارى انا
كتبتها علشان عايزة اقولكم حاجة مهمة حسيتها من قصة جيرى
مش بس الامل والتفاؤل
الهدف هو الاختيار اننا نمتلك الاختيار حتى فى اسوء واحلك اوقاتنا لازم نختار نحزن مفيش مانع نيأس مؤقتا ماشى لكن يبقى اليأس هو وسيلتنا وصمتنا هو حالنا لا

ومبسوطة انك مؤيدة الاختيار

شرفتينى يا جميلة

10:58 AM  
Blogger tota said...

حفصة

اخجلتينى بذوقك وبسعيك للقراءة ليه وده شرف لا استحقه
فعلا احساسى بحالة اليأس العام هو سبب خروجى عن صمتى بس انا خرجت عن صمتى كمان بعد قراءة قصة جيرى لان حتى صمتى ده نوع من انواع اليأس من ان الكلمة ملهاش قيمة
لكن اعترف وبكل خجل كنت مخطأة
الكلمة احيانا عندما تكون قوية تصبح ذات قيمة
الكلمات التى ادلى بها المدونون فى موضوع التعذيب غيرت
وكلمات تانية كتير هتغير
المهم قوة وتأثير الكلمة
انا كمان لاقتنى عايزة اتغير واكون انسانة اكثر تفاؤلا واكثر مقدرة على الاستفادة من الجوانب الايجابية لكل مشكلة

منتظرة تعليقك على الفكرة
تحياتى

11:08 AM  
Blogger tota said...

سمراء النيل
اهلا بيكى
من مضمون ردك فهمت انك كمان من مؤيدين الاختيار

يبقى ليه بتتمنى حاجة ممكنة ومش صعبة لما بتقولى يا ريت ؟

انا مش بقول ان كل يوم هنصحى نختار مود حلو دى تبقى الدنيا على طول وردى وده مش حقيقى فى ظل البلد واوضاعها
بس بنسأل طيب و المود الوحش هيفيد ايه ؟ غير اكتئاب ليه وللناس اللى بنتعامل معاهم واللى همهم اكبر
طيب هستفيد ايه كمان من انك تكونى فى مود حلو
اولا انت كانسانة ضحكة احلى وروح احلى وتخفيف هم عن الناس وتفكير اكثر صفاء ومحاولة لتحقيق اهداف
حاجات كتير بنحققها مع اختيارنا الايجابى

واعتقد ان ده مش صعب
تحياتى

11:16 AM  
Blogger islam said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يبدو اننى تاخرت كثيرا فى رؤية هذا الحدث الهام الذى طالما انتظرناه
توته تتحدث...الآن وقد تحدثت سيدتى فها هى كلماتك الرقراقة التى تفيض عذوبة
روعة
وحكمة
فى اختيار وقت الحديث وموضوعه
الحمد لله انك كتبتى لنا ولو القليل
واخيرا... اوافقك فى ان ما لا يقدر احد على ان يجبرنا عليه هو تصرفاتنا وردود افعالنا
والى لقاء قريب باذن الله اظن انى بحاجه ان اقرا
واقرا
واقرا
هذه التدوينه فلا ينفع بعد طول الغياب عناق واحد
وانما هو حضن طويل
يعقبه نظر
ثم حضن
ثم كلمات..وتساؤلات ...و و و
الى لقاء باذن الله
تحياتى

11:19 AM  
Blogger tota said...

tazart

اولا اهلا بيكى
بعد كتابة التعليق رفعته لانى خاطبتك بصفة المذكر فأعدته مرة اخرى بعد التعديل

واشكرك على كلماتك الرقيقة
لكن احتاج منكى ومن كل معلق رأيه فى فكرة الاختيار
حتى الان لم اجد معارض لفكرة اننا نختار واذا كنا جميعا مؤمنين بالاختيار لماذا اذا نختار اليأس
هل اسهل الاستسلام لليأس عن تحويله لموقف ايجابى ؟ ام ماذا تظنى

منتظرة ردك
تحياتى

11:44 AM  
Blogger tota said...

العزيز اسلام

يا عزيزى المشجع الجميل

ليت كتابتى حدث فان ظننت انه كذلك فذلك من فيض ذوقك وعن استحياء اقول ما زلت اتعلم
الحقيقة ان كلمات الجميع غمرتنى بشعور قوى ومشجع لا انكر انى احمل لهم فى قلبى تقدير خاص فطوال فترة تعليقى احمد الله اننا لم نختلف وان اختلفت مع البعض كنا نتبادل وجهات النظر ونحن على مستوى التقدير والاحترام المتبادل

فى بداية تعليقاتى من اول هذا البوست كنت اعد بان هذا بوست وحيد ولن اكتب بعده الا اذا شعرت ان للكلمات معنى وتأثير
مع استمرار التعليقات بدأت حقا اشعر ان البعض ينظر للفكرة وعمقها فعلا وانها تعنى شىء ولكننا لم نكن نفكر فيه من هذه الوجهه

اتمنى فعلا ان اكتب اكثر واكثر كلمات تعانقها عينيك ولكن مؤثرة

تحياتى

11:51 AM  
Blogger أسوور said...

مش هتصدقى ان قصتك دى غيرت مجرى حياتى تماما .. دة مش مجرد بوست .. دة دليل للحياة .. شكرا ليكى بجد

3:26 PM  
Blogger maged stephen said...

الشجاع من يخلق من اليأس أمل
لأن اليأس فيه طعم الموت
ولأن الشجاعة فيها طعم الحياة

7:53 PM  
Blogger Racha Khoury said...

توتا واخيرا كتبت حاجه انا جايه متأخر بس انا مبسوطة جدا القصة دي انا وصلتني من ٤ سنين تقريبا وبعد ما قرأتها تغيرت الدنيا حوليا بقيت اختار كل يوم الصبح اني اكون مبسوطة وبتفائل قوي كنت انسانة مودية قوي يعني اي افكار بتأثر فيا من يومها وانا لا استطيع سوى ان اكون سعيدة الانسان هو الذي يصنع يومه واسلوبه في الحياة

اشكرك بجد انك كتبتي الحاجه الي ناس محتاجينها قوي

ارجو ان نقرأ لك اكثر من هذا البوست
والى الامام يا احلى توتا في الدنيا
اخرجي عن صمتك هناك ناس في اشد الحاجه لكلماتك المضيئة


قبلاتي

11:28 PM  
Blogger مـحـمـد مـفـيـد said...

ما اعذب كلماتك
واين انتي منذ فتره
في انتظار مات تكتبي لنا في قادم المرات

5:22 AM  
Blogger tota said...

العزيزة ياسمين

اشكرك على الزيارة
كانت اقصى امنياتى ان تستطيع الكلمات ان تغير فكر ولم اتخيل ابدا ان يتسع تأثيرها الى اكثر من ذلك

تحياتى

10:49 AM  
Blogger tota said...

العزيز ماجد
مرحبا بك وبكلماتك المشرقة بالتفاؤل
اى حياة هذه التى تنشأ فى بئر اليأس
هى الموت المسمى بالحياه
صدقت فى اليأس موت
تحياتى

10:53 AM  
Blogger tota said...

رشا الرقيقة

بالطبع من هم مثلك ليسوا بحاجة الى التأثر بالقصة فانت بذاتك من هؤلاء الذين نطلق عليهم
natural motivator
انت بابتسامتك وبتفاؤلك وبكلماتك الرقيقة تشكلين فى حد ذاتك دافع للتفائل

تحياتى

10:55 AM  
Blogger tota said...

العزيز محمد
انت صاحب الكلمات التى انهل منها رقة كلماتى

اين انا؟
انا كنت مخطئة كنت صامتة ومعتقدة ان فى صمتى بلاغة حتى ادركت ان فى صمتى يأس
فخجلت حين قرأت القصة وعرفت انى اذا دعوت الى فكرة هذه القصة يجب ان احتذى بها اولا
فاعترفت انى كنت يائسة محتمية بالصمت

وسوف اكتب طالما خرجت خارج اصدافى

تحياتى

10:59 AM  
Blogger Adam said...

Hello,

You have been kind enough to respond to my writing on wordstohumanity.blogspot.com. Please be even kinder and check out what little more words I have to say on before-leaving.blogspot.com. Thank you.

Yours,
Adam

1:58 PM  
Blogger غادة الكاميليا said...

تعرفي عندك حق بس لازمآخد قرار الأول إنى أنسى الوجع بعدها ممكن نشوف نبدأ اليوم كويسين ولا
بس أكيد بعد كلامك خففتى من حدة الاكتئاب اللي عند بعض الناس وأنا منهم تحياتى للجميله توتا

3:27 PM  
Blogger abderrahman said...

أشعر بالتقصير يا توتة إني لم آت مبكرا..
هذا البوست حدث تاريخي..
أنا سعيدا انك كتبتي
**
فكرة الموضوع رائعة
جاءت في الوقت المناسب
على الأقل بالنسبة لي
أشكرك
جدا

11:21 PM  
Blogger tota said...

Adam,
I’m glad you are here, this post is also dedicated to you, the idea of choosing to be a victim or to learn from your experience and point out the positive side is the core of this post

Am gonna pay you a visit
Regards

11:31 PM  
Blogger tota said...

الرقيقة غادة

ميرسى على الزيارة

بس تعرفى ان الموضوع بيشير فى مجمله ان كل حاجة اختيار ان اختيار صبحك او مود يومك ده ابسطهم لما يوصل فى نهاية القصة الا انه يختار يعيش يبقى كأن الرسالة بتقول من اقل الى اكثر الاشياء يقف الاختيار

باختيار يومك ومستقبلك وحياتك انت دائما الاقوى
تحياتى

11:34 PM  
Blogger tota said...

عبده باشا
الحدث التاريخى هو تعليقك عندى

حتى انا عندما قرأتها قلت نفس كلماتك وهذا سبب نشرى له
شعورى اننا جميعا نحتاج ان نسمع هذه الكلمات ربما تساعدنا على تخطى ايام يأس كثيرة فى حياتنا

تحياتى

11:39 PM  
Blogger الأميره أوسه said...

جميله قصة جيرى
بس فعلآ التفاؤل طول الوقت صعب جدآ
وأن كان مفيد لصاحبه
يعنى يا توته أحنا عايشين كلنا حياه مش سهله و فرص النجاح قليله
و الفشل اللى حوالينا لازم يأثر على نفسيتنا
ربنا يريح قلوب الناس
أكتبى يا توته يا جميلة الوادى
أكتبى و ريحينا
أموااااه ليكى

8:53 AM  
Blogger مراقب مصري said...

أقول لك حاجة؟
أنا مش حاسس أصلا إنك كنت صامتة
بالعكس كنتي ولا زلتي من أنشط المدونين على الساحة
التدوين ليس فقط أن أكتب بوست في مدونتي... دي أسهل حاجة
التدوين فكر وفكرة
التدوين شخص وشخصية
التدوين تواصل مع خلق الله بالكلمات وبالأفكار وبالشخصية وعمقها
وحضرتك زي ما انتي شايفة ... بوستك الصامت جالك عليه ستين تعليق.... هههههههههههه
أمال لو اتكلمتي هيحصل إيه

دا مبدئيا
بالنسبة لقصة جيري
إنتي طبعا عارفة أنها فرقت معايا جدا جدا
ونهجك الإيجابي في الحياة كله بيفرق معايا جدا
ودا لأن بالأساس حضرتك شخص بيفرق في الناس جدا

شكرا شكرا لكل تشجيع
وشكرا شكرا لكل توجيه
شكرا لكونك الصديقة الحقيقية التي عندمت تهتم تهتم بحق وعندما تتكلم تتكلم بما في قلبها بحق
سعيد لكوني أعرفك

اختياراتنا في الحياة تحدد من نحن ومن نكون
دي فكرة قصة جيري وهي قصة البشر جميعا
يقول الكتاب المقدس
كما يفكر الإنسان في قلبه هكذا هو


بس الموضوع بسيط
:)

10:05 AM  
Blogger elkamhawi said...

قشطة صباح الفل

12:37 PM  
Anonymous Anonymous said...

عسل .. عسل .. صباحه عسل ياتوت

11:03 PM  
Blogger tota said...

الاميرة اوسا
اهلا بيكى اولا
انا متفقة معاكى تماما ان فى مليون سبب فى الحياه يخلينا مش متفائلين
بس لو سألتك وهيفيد بأيه احساسك ده هيغير حاجة ؟ لو اليأس هيغير خلينا كلنا نعيشه بالعكس مش هنفكر ايجابيا ابدا طول ما احنا فى حالة يأس
ثانيا
فكرة القصة مش بس اننا نصحى وننام فى مود شكله ايه الفكرة اننا عموما نختار حياتنا وشكلها هيكون ايه الفكرة هى الاختيار ومش اى نوع
الاختيار الايجابى

اختارى احلى صباح ليومك وشوفى اليوم هيكون ازاى

ان شاء الله ايامك كلها جميلة
تحياتى

1:42 AM  
Blogger tota said...

القمحاوى

صباحك سكر
تحياتى

1:42 AM  
Blogger tota said...

الحج جرجس
رفيق فكرى
لانك اكثر الناس تحاورا معايا
ولان تحاورنا على مستوى مختلف
مستوى محدش فينا داخل معركة وعايز ينتصر او يفرض وجهة نظر
مستوى انا كل واحد عايز يتعلم من التانى

علشان كده رغبة التغيير بتكون موجودة
وعلشان كده اتعلمت منك انى اعترف بغلطى بسهولة لانه مش عيب بالعكس ده قوة
اتعلمت اقول انا اسفة لما احس انى غلطت مش بس اعترف

وكل يوم بتعلم منك صحيح اصغر منى سنا لكن كبير عنى كتير عقلا

تحياتى

1:45 AM  
Blogger tota said...

الانونيمس

مش عارفاك بس اى ان كنت صباحك انت ان شاء الله يكون فل

تحياتى

1:46 AM  
Anonymous Anonymous said...

لو لم اكن انا الاحسن لكنت توأمه
لا يمكنني دوما ضبط أعصابي فكيف يمكنني أن أكون الأحسن
شكرا على التدوينة

4:22 AM  
Blogger tota said...

انيما

شرفت اولا
اشكرك فعلا على السؤال لان عندما نبدأ تدارك مشاكلنا فهذه بداية الطريق
وعندما نشعر بالرغبة فى التغيير فهذه اول خطوة على الطريق

لكى تكون الاحسن تحتاج الى التغلب على مشكلة العصبية اولا ثم تنتقل الى المرحلة التى تليها

موضوع العصبية الحقيقة انه ليس هينا ويحتاج الى من هم ذوى خبرة اكثر منى لكن اذا اردت فعلا المحاولة سوف تجد كل الطرق للتغلب على العصبية فى الكتب او من خلال زملاء متخصصين بعد تحديد نوع العصبية

عودة الى تفسير كلمة الاحسن بالطبع انت اخذت الكلمة بشموليتها
لكن انت ممكن ان تكون ايجابى التفكير ومتفائل برغم كونك عصبى وقد تحمل صفات كثيرة جيدة لا يحملها شخص غير عصبى فمن الممكن ان تكون الاحسن لكن ليس بتعميم الكلمة

والحق انى اتمنى لك الاحسن
تحياتى

6:12 AM  
Blogger مراقب مصري said...

إيه حكاية أصغر مني سنا دي؟
محسساني إني في الإعدادية
ههههههههههههه

بصي
(واخدة بالك من بصي دي)
;)
أنا هقولها من منبرك هذا
(على رأي شهروزة)
الأستاذة دي يا جماعة مضطهداني
وكل ما أقول لها يا توتا نتجوز
تقول لي إنت قد أولادي
وطبعا أنا جت لي عقدة نفساوية
وبقيت محتاج طبيب نفسي
وبعدين أنا مش صغير
إنني أطالب جميع المدونين بأن يتوسطوا لي لدى الست توتا أن تكف عن اضطهادها المباشر لي أمام اللي يسوا واللي ما يسواش... وأدعو أيضا إلى عمل حملة لإرغام توتا على إيقاف ممارساتها الاستبدادية بحقي وبحق كل مدون شريف في هذا البلد العفيف

وبعدين أنا بقى
(يا إخواني المدونين)
مفروض أن يتم تكريمي كبطل قومي تدويني
لأنني كنت أول من تحدى المدونة توتا في مدونتي بأنها لن تستطيع الامتناع عن التدوين طويلا... أقصد التدوين في مدونتها... بدل ما هي هارية المدونين التانيين كدة تدوين في مدوناتهم لما المدونين كفروا... ومن هنا ورايح خلاص هنرش مية وكل واحد بقى يدون قدام بيته

وربنا يديم المعروف

بالنسبة لحكاية رفيق الفكر دي مش عارف أقول لك إيه
كتير عليا كدة بجد

(كان فيه سطر هنا تم حذفه عشان التعليق يحافظ على بقايا الرزانة ... هههههههههههههه)


واضح إنك استحليتي اللعبة بتاعة أكواد الهتمل ومهيصة وشغالة لعب في المدونة... بس خلي بالك اللعب في التمبليت لازم يكون بحساب

وكما قال الشاعر العظيم زمان
يا حلوة ما تلعبيش بالكبريت

نياهاهااااههاهاااااا

على رأي شهروزة برضه

7:26 AM  
Anonymous Anonymous said...

كازانوفا
اشكرك على الزيارة

ولا اعد بالمزيد الا اذا شعرت ان هناك صدى للمعنى من البوست والا لماذا نكتب اذا لم يتحقق الهدف من الكتابة
لا انوى مجرد تفريغ افكار على اوراق لاتلقى كلمات الاعجاب او المجاملة والا يكفينى ان تكون افكار فى ذهنى او على اوراق فى درج مكتبى

تحياتى

=====================

ايه توتا العواطف الجياشة دى ؟؟

انا كده اعتبر ردك ليا ده بوست لوحده

ربنا يوفقك

9:45 AM  
Blogger tota said...

الحج جرجس رفيق فكرى تانى

انت هتنكر انك فعلا اد اولادى
بص وخليك واخد بالك تانى من بص

وعلشان محدش يفكر فى معنى غلط للكلمة دى
دى رمز متفق عليه عندما ترغب فى لفت نظر الطرف الاخر الذى يتحاور معك اليك وتطلب منه الانصات


الحج جرجس ادين له بتحدى الصمت وانى خسرت التحدى امامه ولم اعد استطيع ان اصمت اكثر من ذلك

ثم انه ما ينفعش ياحج جرجس مش لانك اخدت لقب حج خلاص يبقى تنفع

اه شوفت علمتنى وبكره اتفرج على المدونة

ميرسى على الزيارة

11:25 AM  
Blogger tota said...

كازانوفا

اشكرك تانى على كلماتك وزيارتك

وفعلا انا الموضوع ده كتير كان مش مشجعنى انى اكتب لأنى بفضل الرأى اكتر من المجاملة والنقد البناء اللى يساعدنى انى اتعلم من اخطائى
والا ماقيمة الرأى الاخر
فدائما النقاش يولد العديد من الافكار
ولو الرأى متفق لا مانع من عرض النقاط المتفق عليها بصورة تأكد المعنى المهم يكون فى حوار غير كلمات المجاملة


تحياتى

11:32 AM  
Blogger طبيب نفسي said...

توتا..

الكتابة فعل البوح ..
تمنياتي بالتوفيق
في إنتظار المزيد من المكاشفات وليس التوريات

تحياتي

7:30 PM  
Blogger Ahmad Hegab said...

بجد بوست يجنن

جامد جدا لازم دايما يكون فى امل لاننا ممكن نكون فى نفس وضع جيرى كتير و من غير ماينضرب علينا رصاص لازم نختار اننا نعيش

12:59 AM  
Blogger tota said...

الطبيب النفسى

الحق ان تشريفك فى حد ذاته للمدونة
يجعلنى انطق بالتوريات والمكاشفات وكل الكلمات التى ان جازت ان ترحب بك فهى لا تفى

والحق ايضا ان اول تعليق كتبته فى حياتى كان فى مدونة الطواسين (طبيب نفسى) ولذلك ادين لك بوجودى فى عالم التدوين

ولك التحية والاحترام

4:45 AM  
Blogger tota said...

احمد

الفنان الجميل
بصراحة يا احمد انا سعيدة بوجودك مش بس علشان فنان ومصور جميل
وفنان اولا لان ليس كل من يلتقط صور يطلق عليه فنان

وسعيدة بدفاعك عن حقك ف البوست الاخير بتاعك
وسعيدة ان لم بيكون مدون عنده مشكلة بيكون فى تكاتف غريب من المدونين مش متعودين عليه حتى فى حياتنا العادية
كأن عالم التدوين خلق فينا كلنا روح جماعة كانت تقريبا منعدمة

وتصرفك دليل كبير على اختيار عدم اليأس

تحياتى

4:58 AM  
Blogger يا مصر اكتب إليكي رسائلي said...

يسرني ان اتقدم بخالص التهاني وأطيب التمنيات بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك اعادة الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات ، وكل عام وانتم والأسرة الكريمة بخير

6:27 AM  
Blogger بعدك على بالى said...

جزء كبير من اى عملية تغيير هو ان نفهم لماذا،،، ثم ان نواجه انفسنا بتلك الحقيقة ، ان نعيها بوضوح مهما بلغت مأساويتها، اتصور ان الاختيار هنا ليس الا تحصيل حاصل لقيمة الادراك، وعندما يختار البعض منا اليأس ربما لعجز عن الفهم او لتجاهل متعمد للحقيقة ، او ربما تلعب اللامبالاه دورا، ضعف الشخصية دورا اخر،
المؤكد الاخر ان توالى الانكسارات يدفعنا كثيرا للاختيار الاسوأ


أما المؤكد الاخير
فانك مثل جيرى اخترت الحياة، انت توأمه، حتى فى صمتك عن التدوين كنت الاحسن، الاروع، وحينما كسرت الصمت كنت ايضا الاحسن والابلغ...

انت توأمه/ توأم اكثرنا
نجحت دوما فى الابحار داخل نفوسنا بوعى وحب، قرأت مابين السطور بوعى وتفهم كان يصيبنا وانا فى المقدمة بالانبهار،
لا اجاملك ودليلى هذا البوست الذى يؤكد انشغالك بالاخرين وحرصك عليهم واحساسك بهم...

لذا ستظلين دائما توته
الباحثة فى متن الحكايا كما اسماكى صديقنا المشترك واضيف عليها فى البشر وعنهم ....

خالص مودتى ومحبتى وسعادتى ايضا بكسرك للصمت الذى اتمنى ان يطول للابد

9:36 PM  
Blogger tota said...

كاتب الرسائل لمصر

كل عام وانت بصحة وعافية انت واسرتك واحبائك

ونفتقد كلماتك بيننا الا انك ما زلت حريص على اهدائنا تحياتك ومعايداتك
لك كل الشكر

تحياتى

2:30 AM  
Blogger tota said...

دايما على بالى

سعيدة جدا جدا بزيارتك

اعرف جيدا شعور الانكسار عندما يجتاح الانسان ولحظات اليأس التى تواكب ذلك لكن متأكدة اكثر ان بداخلنا قوة لابد ان نستفيد منها ونستغلها للتغلب على هذه الحالة المؤقتة وليدةالمؤثرات الخارجية

اما انت برقة كلماتك فاخجلتنى وبإطرائك هذا لم اعد اجد كلمات قد تصف امتنانى
فمن عمق كلماتك وفكرتها تعلمت الكثير قبل ان اخط كتاباتى
فان كان احد يستحق الثناء فهم كل من قرأت لهم وكانوا من الموهبة التى أثرت فى
لك انت التحية والشكر

2:36 AM  
Blogger smraa alnil said...

يا ريت كان بايدي اختار الجانب الايجابي
بس الظاهر ان الاخيار الايجابي دة رافضني
اتمني انك تكتبي حاجة جديدة

9:05 AM  
Blogger مراقب مصري said...

تعرفي يا توتا... الإحساس اللي بييجي للواحد وهو في مدونتك إنه في واحة عطرة مريحة هادئة وفيها صحبة مذهلة من أناس رائعين

هذه الصداقات التي اكتسبتيها بصمتك البليغ وبتعليقاتك العميقة وبإنسانيتك المذهلة جعلت من مدونتك الوليدة منبرا رائعا وكبيرا وعظيما في ذات الوقت

اكتبي ولا تترددي
اكتبي ولا تهتمي سوى بما تكتبيه ولا تفكري حتى فيمن سيقرأ

أعجبني هذا الأسبوع ما كتبه عمر قناوي في مدونته عن الكتابة وهل نكتب ما نريده أم ما يريد القارئ أن يقرأه
نفس الشيء تقريبا حكت بعدك على بالي تجربتها عنه وكيف أنها ندمت لما وجدت نفسها تكتب للقارئ وعلى هواه.. حتى عادت فوجدتت نفسها من جديد فكتبت من جديد ما تحب أن تكتبه

وأما أنت فكما عودتينا
اكتبي
واكتبي نفسك

9:22 AM  
Blogger مراقب مصري said...

على فكرة إنتي واحشاني
full stop.

9:22 AM  
Blogger tota said...

سمراء النيل

اوعاكى تفتكرى ان مفيش حاجة مش اختيارك
كله اختيارك وصدقينى يوم ما هتتعلمى تختارى هتحبى دايما انك تختارى ومفيش حاجة تتفرض عليكى ولا اى اختيار هيعاندك

تحياتى

1:57 PM  
Blogger tota said...

الحج جرجس
شكرا على كلامك اللى دايما بيشجعنى
وشكرا على مساعدتك لانى محدثة فى عالم البلوجرز وطبعا المدونة كانت صحراء من مدة طويلة والحج جرجس ساعد فى زراعة الورد اللى على الجنب ده
هكتب واكيد مش هكتب غير اللى عايزة اوصله

تحياتى

انا خايفة ازور المدونة بتاعتك بعد الحرب اللى هناك دى علشان مفيش رصاصة تيجى غلط ومش هعرف اعمل زى جيرى

تحياتى

2:00 PM  
Blogger tota said...

شادى
كنت اتمنى يكون ليك تعليق على الموضوع مش دعاية عن حاجة تانية لكن فى النهاية شرفت برده

تحياتى

2:01 PM  
Blogger Scorpio™ said...

ALLAH ,a7la kalam da elly areto,fe3lan geh fe wa2t ana m7tago feh awyyyy,merci awy ya tota for ur magical words :)

3:10 PM  
Blogger tota said...

dr_megamokh

هل تعلم انه عندما تؤثر كلمة ما وتكون ايجابية يزداد يقينى باهمية الكلمة

ولا انكرك انه يسعدنى ان تحسن هذه الكمات من مودك حتى ولو بأقل القيل

ويسعدنى زيارتك
تحياتى

3:39 PM  
Blogger مراقب مصري said...

مدونتك منورة بيكي مش بأي حاجة تانية يا سكرة

1:03 AM  
Blogger مراقب مصري said...

المدونة عندي هادئة جدا... والحرب طالما على أرضي فإنني دائما أجيد توجيه دفتها حتى تصب في اتجاه العقل
لا يهمني في أي حرب الانتصار أو الخسارة
بل ما يهمني هو التغيير
تغييري من الداخل ومحاولة تبصير الآخرين بأن ثمة شيئا آخر في الحياة ربما كانوا عنه غافلون

إنتي بس شرفينا وما تقلقيش

1:12 AM  
Blogger tota said...

الحج جرجس
ماشى طالما لا طلقات غادرة او طائشة وجبت الزيارة

متاكد الامن مستتي هناك
قلقانة منك

9:05 AM  
Blogger فريسكـــــــــــــــــــــــــا said...

انت الاحسن وإن لم تكن الاحسن انت توأمه
فعلا عندك حق يا توتة
اصبحنا فى عالم يملائه اليائس من كل شىء منا الشريد ومنا الحزين ومنا اللى فى دنيا تانية
لكن فعلا علينا ان نختااااااار

تحياااااااااتى

11:27 AM  
Blogger tota said...

موج البحر
اد ايه الاسم جميل
ولما موجه تيجى بتغسل اى بقايا سابتها موجة قبلها

اهلا بيك

وليكن التفاؤل اختيار وليكن كل شىء فى حياتنا اختيار فنحن الاقوى باختيارتنا لا بالمفروض علينا

تحياتى

11:30 AM  
Blogger أُكتب بالرصاص said...

توتا


طيب مش تعلني انك بدئتي ؟

انا جيت قدرا
بالصدفة البحتة

المهم


عالم التدوين
كسب اليوم

مكاسب كبيرة جدا

8:29 PM  
Blogger tota said...

العزيز قلم رصاص
اشكرك على كلامك الجميل فعلا
بس انا جيت على استحياء وكلى خجل وانا بقتحم معاقل التدوين بامكانياتى المحدودة
خائفة بعض الشئ من مسئولية الكتابة
لانى اعرف قدر الكلمة واعرف ان بعض الكلمات قد تغير عقول فمدى حرصى على التعلم وان افهم واسمع واعى كان اكبر من رغبتى فى ان اتحدث
ثم بدات رغبتى فى الحديث لانى املت فى نقل افكار معينة قد اراها فى مصلحة البعض هذا هو ببساطة تفسير تغير موقفى

لك كل الشكر والتحية

1:17 AM  
Blogger أسوور said...

ايه يا توتة .. عاوزين بوست جديد أحسن بدات اقع فى بئر الياس تانى
انتى فين .. اكتبى .. عاوزة اقرأ لك

1:43 PM  
Anonymous Anonymous said...

الجميلة توتة

مررت لألقي السلام
مدونتك جميلة وروحها حاضرة

تحياتي

أمير علام

6:22 PM  

Post a Comment

Subscribe to Post Comments [Atom]

<< Home